THE مستقبل مهنة الطب DIARIES

The مستقبل مهنة الطب Diaries

The مستقبل مهنة الطب Diaries

Blog Article



وقال هوبكنز الذي كان يعمل لدى شركة فايزر إن نظام الذكاء الاصطناعي الخاص بشركة إكسنشيا يمكنه أن يتوصل إلى الأدوية المرشحة للتصنيع في نحو ربع الوقت المعتاد وبربع كلفة الأساليب التقليدية.

يقوم نظام الذكاء الاصطناعي بدور محوري في مجالات تكنولوجية أخرى مثل تطوير سيارات بدون سائق وبرامج التعرف على الوجوه.

هناك العديد من الاختبارات النفسية التي تعطيك لمحة أو إجابة إن كنت تتساءل كيف أعرف إذا الطب يناسبني؟

ترث خوارزميات الذكاء الاصطناعي التحيزات الموجودة في بيانات التدريب، وهذا يؤدِّي إلى توصيات أو قرارات طبية متحيزة، وهذا بدوره قد يؤدِّي إلى تفاقم الفوارق في الرعاية الصحية.

تساعد الأنظمة الروبوتية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي الجراحين في أثناء الإجراءات المعقدة، وهذا يزيد من الدقة ويتيح إجراء العمليات الجراحية بأقل تدخل جراحي.

في هذه المقالة، استكشفنا تأثير الذكاء الاصطناعي على مهنة الطب في المملكة العربية السعودية واستكشفنا المستقبل المحتمل لهذه التكنولوجيا في هذا المجال.

والهدف هو استخدام أجهزة الكمبيوتر العملاقة الحديثة وأنظمة التعلم للتنبؤ بسلوك الجزيئات ومدى احتمال النجاح في صنع أدوية مفيدة مما يوفر الوقت والمال والاختبارات التي لا طائل منها.

يدعم الذكاء الاصطناعي خدمات الرعاية الصحية عن بُعد، مستقبل مهنة الطب وهذا يسمح للمرضى بالتشاور مع المتخصصين في الرعاية الصحية من منازلهم.

لقد قدَّم الذكاء الاصطناعي في الطب فوائد عديدة، ومن ذلك:

لا تجعل مهنة الطب تؤثر عليك بالشكل الكبير من خلال الإلمام كثيرا في الدراسة حتى الوصول لدرجة الهوس!

لكن الشركات مازالت تتعامل بحذر مع هذا المجال المعرفي إذ أن هذه التكنولوجيا لم تثبت بعد أنها قادرة على جلب جزيء جديد من شاشات الكمبيوتر وتحويله إلى واقع في المعامل وأخيرا إلى منتج دوائي في الأسواق.

كما من المتوقع أن تظهر العديد من الوظائف الجديدة في مجال الطب بالتوازي مع انتشار ثورة الذكاء الاصطناعي.

هناك تقدم آخر فى ملكية البيانات، عندما تتعرض لفقد ملفك الطبى، أو إساءة تفسيره تحس بالكارثة ومع ذلك لأن بياناتك الصحية مملوكة للمستشفيات والمؤسسات والمختبرات.

طب وجراحة العيون أحد أهم التخصصات الطبية والتي لها مستقبل جيد. يتعامل هذا التخصص مع أمراض وجراحة العيون والمسالك البصرية.

Report this page